jeudi 26 juillet 2007

Histoire de La télévision en tunisie

Le 31 mai 1966, la télévision tunisienne, connue sous le nom de RTT est lancée officiellement La chaîne commence à produire des émissions en couleurs dès la fin de l'année 1976. La première chaîne de télévision tunisienne est rebaptisée RTT 1 en 1983, suite à la création de RTT 2.


Rtt2 a commencé en juin 1983 et disparaît en 1989 lorsque son antenne est cédée à la diffusion des émissions de la deuxième chaîne de télévision française, Antenne 2 (devenue France 2 en 1992) jusqu'à la fin octobre 1999, date à laquelle Canal 21 (qui depuis 1994 émet quotidiennement sur le même canal pendant plus de deux heures) obtient l'utilisation exclusive du réseau.

RTT devient TV7 (قناة 7) en 1992 puis Tunis 7 en 1997.
(CANAL HORIZONS 1992 à 2001)

En 2007, Tunis 7 semble avoir perdu sa position de leader en faveur d'Hannibal TV

mardi 24 juillet 2007

إهتماماتي

الإسلام
العقيدة
القرآن وعلومه
الصلاة
السنة: الحديث والسيرة
الوحدة الاسلامية والحوار بين المذاهب والفرق
الغيب: الجن والعالم اللامرئي وعلامات الساعة
الجهاد بأشكاله



العمل
HTML; XHTML
CSS
DREAMWEAVER
PHP
AJAX
MYSQL
PHOTOSHOP
FLASH
Web 2.0
ASP
ACSSESS
الإعلامية
علوم الإدارة والتصرف

الثقافة والفنون
الموسيقى
السينما
الكتب
الصحافة
التلفزيون
الانترنات

العادات الحياتية -
Lifestyle
الصحة
التغذية
الرياضة
الترفيه
السعادة الزوجية
تربية الأولاد
العائلة والأصدقاء

see also
لذلك ينبغي ألا يحتوي حاسوب البيت إلا على ثلاث ملفات وهي الإسلام والثقافة والفنون والعادت الحياتية


lundi 23 juillet 2007

إيمان القرآن والسنة

إيمان القرآن والسنة
إن إيمان القرآن والسنة شيء آخر. إنه نور يضيء كل جوانب النفس، ينير العقل، وينعش الوجدان، ويحرك المشاعر، ويحفز الإرادة. إنه قوة هادية، وقوة محركة، وقوة ضابطة، وقوة مطمئنة.
هو قوة هادية؛ لأنه يحدد للإنسان وجهته، ويعرفه غايته ومنهاجه، فيحيا على نور، ويمضي على بصيرة.
"وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللهِ يَهْدِ قَلْبَه" (سورة التغابن: 11)
"وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيم" (سورة آل عمران: 101)
" أَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا" (سورة الأنعام: 122).
وهو قوة محركة، تحفز الإنسان إلى العطاء والبناء، وعمل الصالحات، واستباق الخيرات؛ ولذا قرن القرآن الإيمان بالعمل في نحو تسعين موضعًا؛
فهذا هو البرهان على صدق الإيمان؛ إسلام الوجه لله مع إحسان العمل.
والقرآن يجسد الإيمان في أخلاق ومشاعر وأعمال، لا في جمل وعبارات فقال:
"إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ *
الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ *
أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ" (سورة الأنفال: 2 - 4).
"إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ" (سورة الحجرات: 15).
http://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=4001&version=1&template_id=119&parent_id=13


لاينبغي أن نجعل هذه القضية معركة كما نرى عند إخواننا بين السلف والخلف، ونؤول أو لا نؤول، فعالم الغيب يجب أن نسلم به ولا نجادل فيه ولا نتعمق أو نتوسع، المهم أن نؤمن به.
http://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=4445&version=1&template_id=216&parent_id=196

والذي أوثره وأرجحه هنا أن نعتصم بأمور أربعة:
ّ1- أن نثبت لله تعالى ما أثبته لنفسه في كتابه‚ وعلى لسان رسوله‚ فنصفه بما وصف به نفسه‚ وما تمدح لنا به‚ وأراد أن يعرفنا به من أوصافه أو أفعاله‚ ولا نخاف من إطلاقها مادام القرآن قد أطلقها‚ والرسول قد ذكرها‚ فلسنا أغير على ربنا منه عز وجل‚ ولا أغير عليه من رسوله صلى الله عليه وسلم‚ ولا أحرص على التقديس والتنزيه لله جل شأنه منهما‚
2- ألا نزيد من عند أنفسنا على ما وصف به نفسه‚ أو نغير عبارة القرآن أو السنة بعبارة من عندنا‚ فهذا قد يدخلنا في مأزِق‚ أو يوقعنا في مزلق‚ تزل به أقدامنا‚ وإنما نلتزم العبارات الشرعية كما وردت‚
3- ألا نجمع هذه الصفات أو الأفعال الموهمة لمشابهة الخلق في نسق واحد‚ أو في سياق واحد‚ بل نوردها كما أوردها القرآن‚ وكما أوردتها السنة في مناسباتها‚ وفي سياقاتها المختلفة‚
4- أن نؤكد أبدا ما دلت عليه النصوص القاطعة‚ وأجمعت عليه الأمة بكل طوائفها ومدارسها: سلفيين وخلفيين‚ من تنزيهه -جل ثناؤه- عن مشابهة شيء من خلقه بحال من الأحوال‚ وكل ما وصف الله تعالى به نفسه‚ في كتابه أو على لسان رسوله‚ مما يشترك فيه مع المخلوقين‚ فهو ثابت له سبحانه بما يليق بكماله وجلاله وعظمته‚ ويتنزه عن مشابهة المخلوقين فيه‚
وللعلم فإن الشيخ في مسألة آيات الصفات يرى ترجيح مذهب السلف على رأي الخلف‚ وهو في هذا موافق لشيخه البنا رحمه الله‚ يقول القرضاوي: وأنا أرجح رأي السلف ـ وهو ترك الخوض في لجج التأويل‚ مع تأكيد التنزيه ـ فيما يتعلق بشؤون الألوهية وعوالم الغيب والآخرة‚ فهو المنهج الأسلم‚ إلا ما أوجبته ضرورة الشرع أو العقل أو الحس‚ في إطار ما تحتمه الألفاظ‚

http://www.aslein.net/showthread.php?t=4144

see also:
http://chady07.blogspot.com/2007/06/blog-post_28.html
http://chady07.blogspot.com/2007/07/blog-post_4294.html

jeudi 19 juillet 2007

Les obligations relatives aux ablutions mineure et majeure


L'ablution mineure (woudoû') est obligatoire suite à ce qui sort par l'un des deux orifices du corps comme urine, selles ou vent.

Elle est aussi obligatoire pour la sécrétion prostatique (madhy) sortant du pénis, lequel devra être lavé de ses traces. Celle-ci est un liquide blanchâtre et fluide émis lors de la jouissance par érection, suite à des attouchements ou à des pensées. Quant à la prostatorrhée (wady), c'est un liquide blanchâtre épais qui suit la miction : il entraîne la même obligation (de l'ablution mineure) que l'urine.

Le sperme (many) est le liquide éjaculé qui est émis lors de l'orgasme ; son odeur ressemble à celle du pollen de palmier.

موقف الندوة العالمية للشباب الإسلامي من الإخوان المسلمين

في بحث قامت به الندوة العالمية للشباب الإسلامي ورد ما يلي

إن المآخذ على جماعة الإخوان المسلمين لم تقتصر على المواقف السياسية. بل وجه لها
النقد في بعض الجوانب العقائدية والمنهجية وأقوال الأتباع: فمن الناحية
العقائدية
أخذ على البنا قوله في مجال تعداد صفات الحركة الشمولية "وحقيقة
صوفية". والتصوف -
كما هو معلوم - مخالف لمنهج أهل السنة . ولعل الشيخ رحمه
الله قد تأثر بنشأته
الأولى مع الطريقة الحصافية ، أو أنه أراد ( تقريب ) أهل
التصوف للجماعة . وهذا
مسلك خاطئ ؛ لأنه يستحيل جمع الحق بالباطل إلا بالتنازل
والمداهنة .كما أخذ على
البنا موقفة التفويضي في مجال الأسماء والصفات واعتبار
البدعة الإضافية
خلافًا فقهيًا . كما أن الجماعة لاتعنى كثيرًا
بنشر عقيدة السلف والدعوة إلى
التوحيد الخالص ، والتحذير من البدع والشركيات
المنتشرة ؛ سواء في مصر منشأ الجماعة
أو غيرها ؛ مما جعلها تهتم ( بالتجميع )
على حساب التصفية ، وبالكم لا الكيف
وللعلم فإن رئيس الهيئة الشرعية للندوة هو الشيخ/د.عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
http://saaid.net/feraq/mthahb/10.htm

mercredi 18 juillet 2007

ما يقوله عادة جماعة الدعوة والتبليغ

إن جميع الفوز والفلاح فقط بيد الله
والله عنده خزائن كل شيء وهو خالق الاشياء ومصرف الاحوال
يفعل ما يشاء بقدرته ولا يحتاج لاحد من خلقه وهو الصمد
وهو الذي جعل فلاحنا وفلاح الناس جميعا فقط بالامتثال لاوامره على طريق النبي صلى اله عليه وسلم

وحتى ياتي ويترسخ هذا اليقين في قلوبنا لابد من الجهد على منهاج الرسول صلى الله عليه وسلم
وهذا الجهد يتطلب تفريغ الاوقات انا مستعد فهل انتم مستعدون؟؟؟


http://forum.sendbad.net/t12334.html
http://www.ghrib.net/vb/showthread.php?t=14439






lundi 16 juillet 2007

Tunisie best econtent’ 2007








Le pôle des technologies de la communication El Ghazala a abrité mardi 10 juillet la cérémonie de remise des prix de «Tunisie best econtent’ 2007».





Le best e-contents’ 2007 est, un concours national des meilleures applications de données numériques en vue du World Summit Award (WSA), ayant lieu tous les deux ans. 35 candidats se sont présentés dans 8 catégories (e-Learning, e-Culture, e-Science, e-Gov, e-Santé, e-Business, e-Loisir, e-Inclusion) et 11 lauréats représenteront la Tunisie au concours mondial du World Summit Award (WSA’2007)





e-learining :








e-entertainment








e-business












e culture












e-government




API




ICARE








e-health












e-icnlusion








e-science




(pas de candidats en course)


Prochaines dates
- Date de début des enregistrements au niveau international: 1 juillet 2007
- Date de fin des enregistrements au niveau international: 20 juillet 2007
- Soumission des projets au niveau international : 21–31 juillet 2007
- Réunion du Grand Jury du WSA 2007 : Croatie, septembre 2007
- Gala des nominés du WSA 2007 : Croatie, septembre 2007

vendredi 13 juillet 2007

شرط البخاري ومسلم


قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في كتاب: (اختصار علوم الحديث)
فائدة: "أول من اعتنى بجمع الصحيح أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري، وتلاه
صاحبه وتلميذه أبو الحسين مسلم بن الحجاج النيسابوري، فهما أصح كتب الحديث،
والبخاري أرجح؛ لأنه اشترط في إخراج الحديث في كتابه هذا أن يكون الراوي قد عاصر
شيخه وثبت عنده سماعه منه،
ولم يشترط مسلمٌ الثاني بل اكتفى بمجرد المعاصرة،
ومن
هنا ينفصل لك النزاع في ترجيح تصحيح البخاري على مسلم كما هو قول الجمهور، ... ".

بادئ ذي بدء، فالبخاري لم يفصح عن شرطه قطّ، إنما استنتج العلماء شرطه من تصرفه في صحيحه ومن تاريخه الكبير، وأول من علمتُه صرّح بشرط البخاري هو القاضي عِياض رحمه الله، وأن البخاري يشترط سماع كل راوٍ عن شيخه، ولو في إسناد من الأسانيد، يعني (مالك عن نافع عن ابن عمر) هذا إسناد ذهبي معدود من أصح الأسانيد مطلقاً، فمالك يشترط حتى يصحح روايته عن نافع أن يَرِدَ ولو في سند واحد أن يقول مالك: حدثني نافع أو أنباني نافع أي صيغة من الصيغ التي تحتمل السماع المباشر وكلمة (حدثنا) في اصطلاح العلماء يُعنى بها السماع المباشر
فالإمام البخاري قال: حتى أصحح رواية مالك عن نافع، أشترط أن يقول مالك في إسناد واحد- لا أطالبه بأكثر من ذلك- أن يقول حدثني نافع.


مسلمٌ عارض ذلك وأنكر أشدّ الإنكار هذا الكلام ونسب قائله إلى الجهل بمذاهب السلف في هذه المسألة، وهذا مما يقع على قلبي أن مسلماً ما قصد البخاري... فقال رحمه الله في مقدمة صحيحه: "والقول الشائع المتفق عليه بين أهل العلم بالأخبار والروايات قديماً وحديثاً، أن كل رجل ثقة روى عن مثله حديثاً وجائز ممكن له لقاؤه و السماع منه، لكونهما جميعا كانا في عصر واحد، وإن لم يأت في خبر قط أنهما اجتمعا ولا تشافها بكلام فالرواية ثابتة والحجة بها لازمة. إلا أن يكون هناك دلالة بينة أن هذا الراوي لم يلقَ من روى عنه، أو لم يسمع منه شيئاً، فأما والأمر مبهم على الإمكان الذي فسرنا، فالرواية على السماع أبداً حتى تكون الدلالة على ما بينا"


المعاصرة البينة...فمصري عن مصري الاثنان طلاب علم، واحد شيخ مشهور وواحد تلميذ جاد في طلب العلم، من الطبيعي أن يلقاه، لاسيما في ذلك الزمان، الدولة نفسها تشجع على طلب العلم الشرعي
إذن المعاصرة البينة أن يروي أهل كل بلد عن أهل البلد، فعندما يقول مسلم "وجائز ممكن له" فقرن الجواز بالإمكان "لقاؤه والسماع منه فالحجة بروايته قائمة لازمة إلا أن يقوم دليل" على أن هذا لم يسمع من هذا أو أنه لم يلقه، طالما أن هذا الدليل غير موجود، والأمر على الإمكان


يعني معنى كلام مسلم: مثلا لو قلنا أن الليث بن سعد - وهذا أحد الأئمة المصرين الكبار من أقران الإمام مالك- والليث مثلا في القاهرة، ونحن طلاب علم، وأنا رويتُ عن الليث مثلاً، قلتُ: عن الليث بن سعد عن سعيد بن أبي سعيد عن أبي هريرة، فقال إمام مثل يحيى بن معين، فلان [يعني أنا] لم يلق الليث؛ لأن هذا خرج من مصر سنة كذا، وذهب إلى العراق، ودخل الليث بن سعد مصر بعد خروج هذا إلى العراق، ولما رجع هذا من العراق كان الليث قد مات. إذن أين أكون قد سمعت منه؟ ، إذن نعمل بهذه الدلالة ونقول فلان لم يسمع فلاناً والإسناد منقطع.أما إّذا لم يعرف أنا متى خرجت إلى العراق ولا متى دخل الليث ولا متى رجعت إلى مصر، والأمر على الإمكان إذن الرواية صحيحة، حتى تقيم الدليل على أنني لم أسمع من الليث،


خلاصة الكلام أن شرط البخاري الذي نسب إليه لاشك أنه أضيق وأحكم، ولكننا إذا التزمناه ستضيع علينا أحاديث كثيرة لم نقف فيها على موضع السماع من فلان عن فلان، مع إمكان السماع، فإذا كان شرط البخاري أضيق، لكن شرط مسلم صحيح ولا إشكال فيه، وشرط البخاري أضيق ولا نختلف أيضاً على انه أقوى، ولكن شرط مسلم قوي أيضاً


الصحيحين ينبغي أن نعلم أن جمهور متون الصحيحين صحيح، إذن حين انتقد العلماء على الشيخين، انتقدوا ماذا؟ 99% انتقاد إسنادي، مثلاً، يروي أحدهم حديثاً عن الزهري عن ابي سلمة عن عائشة فيقول الدارقطني مثلاً: لا بل الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة وليس من عائشة، فيجعل الحديث من مسند أبي هريرة وليس من مسند عائشة، فالبحث إسنادي فقط وليس متنياً.

إذن المتأخرين الذي يتخبطون الآن يتحدثون عن الأسانيد أم عن المتون؟ عن المتون طبعاً، لأنهم لا يفهمون شيئاً في الأسانيد، ولو قرأ الإسناد [لخلط وتخبط] فلا يعرف قراءة أسماء الرجال قراءة صحيحة، يعني لو فتح كتاباً وأحب أن يقرأ ويجرب حظه، إنما كل كلامهم عن المتون التي اتفق أهل العلم على صحتها
أبي إسحاق الحويني

mercredi 11 juillet 2007

Ajax, c’est bien ou pas ?

Disons que le concept est intéressant, mais qu’il ne mérite assurément pas tout le bruit que l’on fait autour. D’abord, parce que son contour est assez mal défini. Ainsi, selon Jesse James Garret, même si vous ne faites pas appel à XmlHttpRequest, du moment que vous redonnez de la réactivité et de l’utilisabilité à vos applications web, vous pouvez considérer que vous faites “du Ajax”.
Et là, c’est le drame. En adoptant ce point de vue opportuniste, il convient de rappeler qu’on retrouve du Ajax partout sur le web, et ce depuis des années, bien avant qu’un pseudo-expert technologique ne lui donne un nom de lessive.
Marketeux Go Home : C’est le DHTML qu’on assassine.
Ajax, en dehors de remettre au goût du jour la fonction XmlHttpRequest, n’est en définitive qu’une réutilisation du concept de DHTML (Dynamic HTML). Evidemment, « Ajax », ça sonne beaucoup mieux que DHTML, XmlHttpRequest ou SOAP.
En clair : "Ajax, c’est vendeur, coco !"
http://www.a525g.com/internet/ajax.php

lundi 9 juillet 2007


Blake Ross (né en Floride le 12 juin 1985) est un développeur de logiciels connu pour son travail sur le projet Mozilla. Il est en particulier l'initiateur (avec David Hyatt) et l'un des développeurs principaux du logiciel libre Mozilla Firefox. Il a aussi lancé le projet SpreadFirefox en étant sous contrat avec la fondation Mozilla.

Remarqué pour son travail sur le projet open source Mozilla, il avait déjà été engagé par Netscape en tant qu'étudiant à l'âge de 15 ans. Il étudie actuellement le marketing à l'Université de Stanford et vient de fonder sa première start-up avec un ami en vue de commercialiser des produits basés sur Firefox.

mercredi 4 juillet 2007

تعريف بكتاب: مبادئ في الحوار والتقريب بين المذاهب الإسلامية - يوسف القرضاوي

يؤكد الدكتور يوسف القرضاوي رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في كتابه "مبادئ في الحوار والتقريب بين المذاهب الإسلامية"، أنه إذا كنا مأمورين بالحوار والجدال مع من يخالفوننا في العقيدة من غير المسلمين فأولى وألزم أن نتحاور مع أبناء التيارات الإسلامية المختلفة الذين يجمعنا بهم أصول العقيدة. على أن الحوار أو التقريب ليس المراد به أن يتنازل كل صاحب مذهب عن مذهبه ليعتنق المذهب الآخر، فهذا ليس مقصودا لأي واحد من الطرفين، إنما المطلوب تصفية الأجواء مما يكدرها من أسباب التوتر وسوء الظن وفقدان الثقة بين الفريقين.

ويضع الشيخ القرضاوي مبادئ عشرة للحوار والتقريب أمام كل قارئ منصف، ليجد فيها الخير لكل أبناء الإسلام على اختلاف مذاهبهم وطوائفهم؛ لأن الإسلام فوق المذاهب كما أن الأمة فوق الطوائف، ولن يؤتي الحوار أو التقريب ثماره إلا بمراعاتها والاهتمام بها.



* المبدأ الأول: حسن الفهم: والمقصود بحسن الفهم في هذا المقام حسن التعرف على حقيقة موقف الطرف الآخر، ولا يكون ذلك من أفواه العامة ولا من الشائعات، ولا من واقع الناس، بل يجب أن يكون من مصادره الموثقة أو من العلماء الثقات المعروفين؛ فكثيرا ما يكون الواقع غير موافق للشرع، وكم من كلام يردده العامة ويشيع بين الناس، وهو في الحقيقة مجرد أكاذيب وإشاعات لا أصل لها. ومن المهم في هذا الصدد التفريق بين الأصول والفروع، وبين الفرائض والنوافل، وبين المتفق عليه والمختلف فيه، وبين الشائعات والحقائق، وبين ما يلزم الفقه وما يفعله الناس من عند أنفسهم. وأبرز مثال على ذلك مسألة تحريف القرآن؛ حيث يرى بعض علمائهم أن القرآن محرف بمعنى أنه ناقص، ولكن هذا الرأي ليس متفقا عليه عندهم، فهناك من علمائهم من رد عليه وفند شبهاته. وهذا الذي يجب اعتماده لا الآخر؛ لأن هذا الرأي له ما يؤيده من واقعهم، فالمصاحف المطبوعة عندهم هي نفس التي عندنا، وهي نفس التي يُحفِّظونها لأبناءهم ويربونهم عليها حفظا وتدريسا، وهي نفسها التي يستدلون بها على الأحكام الشرعية في العقائد والفقه وغير ذلك. وهذا ما يجعلنا نؤكد على وجوب التفرقة بين المتفق عليه والمختلف فيه الذي ينبني على حسن الفهم عن طريق المصادر الموثوق بها بعيدا عن الشائعات وكلام العوام.






* المبدأ الثاني: حسن الظن: وتحت هذا المبدأ أورد الشيخ نصوصا عديدة من القرآن والسنة يستدل بها على وجوب حسن الظن بالآخر، وتحريم سوء الظن به، فالإسلام يقيم العلاقة بين أبنائه على حسن الظن، ويحمل حال غيره على أحسن المحامل وإن كان يحتمل معنى آخر. ولهذا يرى أن أول ما ينبغي أن نطرحه من طريقنا لكي نقرب بين الأمة بعضها وبعض هو سوء الظن، وأن نغلب فضيلة حسن الظن فيما بيننا كما هو شأن أهل الإيمان، ولا يصح هنا أن نحْمل كل فعل حسن أو تصرف صالح يصدر عن الشيعة على أنه من باب التقية؛ لأن ذلك ضرب من سوء الظن لا مبرر له ولا داعي إليه.






* المبدأ الثالث: التركيز على نقاط الاتفاق: وذكر الشيخ هنا ثلاثة أمور يتفق عليها أهل السنة وأهل الشيعة جميعا، أولاها: الاتفاق على الإيمان بأصول العقائد المعروفة، وثانيها: الاتفاق على الإيمان بالقرآن الكريم، ولا نثير هنا ما ذكره البعض من أنه ناقص أو محرف. وثالثها: الاتفاق على الالتزام بأركان الإسلام وشعائره الكبرى من إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم رمضان وحج البيت، فالسنة والشيعة متفقون على هذه الأركان، وإن حدث خلاف بينهم فكما يحدث بين المذاهب الفقهية عند أهل السنة. وإذا كان الشيعة لا يعترفون بكتب الحديث المعتمدة عند أهل السنة، فإن معظم ما ثبت عندنا بالسنة ثبت عندهم من طريق رواتهم، والمهم أن الفقهين في النهاية يتقاربان إلى حد كبير؛ لأن المصدر الأصلي واحد وهو الوحي الإلهي، والأهداف الأساسية والمقاصد الكلية للدين واحدة عند الفريقين، وهي إقامة عدل الله ورحمته بين عباده.






* المبدأ الرابع: التحاور في المختلف فيه: يرى الشيخ أنه ينبغي التركيز في الحوار على الجوانب العملية التي يقصد بها أمران: الأول: ما يتعلق بمواقفنا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، فنجتمع حول هدف واحد، ونصدر عن موقف واحد، ونواجه المخططات المعادية بخطة وإستراتيجية واحدة. الثاني: ما يتعلق بالأحكام الفقهية العملية، فالحوار فيها أيسر وأقرب منالا من الأمور العقائدية والكلامية. ومثل هذه المحاورات تكون مجدية ونافعة، فربما أدى تلاقح الأفكار وتفاعل الآراء إلى جلاء نقطة كانت غامضة، أو تقريب مسافة كانت بعيدة، أو الخروج بتفسير يقبله الطرفان، وبخاصة إذا كان الحوار جادًّا ومخلصا في طلب الحقيقة بعيدا عن التعصب والانغلاق.






* المبدأ الخامس: تجنب الاستفزاز: فمتى استخدم أحد الفريقين ألقابا وكلماتٍ وعبارات مثيرةً ومستفزة للطرف الآخر فلن ينجح الحوار أو يثمر طرحه المنشود، وذلك كتسمية أهل السنة للشيعة بـ"الرافضة"، وتسمية أهل الشيعة للسنة بـ"الناصبة". ومن ذلك البعدُ عن الموضوعات ذات الحساسية الخاصة مثل الإساءة إلى الصحابة من قبل الشيعة، ووضع الشيخ هنا نقاطا ينبغي أن يتفقوا عليها: الأولى: أن هذا الذي وقع بين الصحابة أصبح تاريخا طويت صفحاته، وسيسأل الله أصحاب هذه الأفعال عنه ويجزيهم بأعمالهم ونياتهم، ثم علينا أن ننشغل بقضايا واقعنا المرير، ونتكاتف لإصلاحه من الآفات والعقبات التي تقف أمام المصلحين والمجددين. الثانية: أن مسألة السب عموما لا تليق بالمسلم، فليس المسلم بطعان ولا لعان ولا فاحش ولا بذيء، وبخاصة إذا تعلق السب بأناس مثل الصحابة. الثالثة: أن يحرص الفريقان على نقل الأقوال التي من شأنها أن تجمع ولا تفرق، وخاصة كلام العقلاء من علماء الشيعة عن الصحابة، فهذا من شأنه أن يصفي الأجواء، ويوحد الصفوف.






* المبدأ السادس: اجتناب تكفير كل من قال: "لا إله إلا الله": ونقل الشيخ هنا أقوالا لعلماء كبار، منهم: ابن الوزير وابن تيمية والهيثمي، تنكر أشد الإنكار، وتحذر أبلغ التحذير من تكفير الناس بذنب أو خطأ. وذكر في هذا المقام قضية مهمة، وهي أن من ينكر أحاديثَ آحادٍ لشبهة عنده أو تأويل تأوَّله لا يُكفَّر، فهم يردون هذا الحديث أو ذاك لا لينكروا السنة، بل لأنهم رأوه مخالفا لدلالة القرآن الواضحة، أو للأحاديث اليقينية المتواترة، أو للعلم القطعي المؤكد، أو للواقع التاريخي الثابت، أو لدلالة الحس والعقل، أو غير ذلك مما جعله علماء الحديث أنفسهم من دلائل الوضع في الحديث.






* المبدأ السابع: البعد عن شطط الغلاة: ومن المبادئ المهمة في الحوار والتقريب البعد عن الغلاة والمتنطعين والمتطرفين من كلا الفريقين الذين يثيرون الفتن في أحاديثهم وكتاباتهم، ومن أبرز مظاهر الغلو اتهام الغير بالكفر، وإذا كان هناك متخصصون في تكفير المسلمين جميعا، فإن هناك متخصصين في تكفير الشيعة دون غيرهم، وربما أضافوا إليها بعض الطوائف الأخرى، ولهم في ذلك أدلة: أن الشيعة يؤمنون بتحريف القرآن، وينكرون كون السنة مصدرا ثانيا للتشريع، ويسبون الصحابة، ويدّعون العصمة لأئمتهم بل يدعون أنهم أفضل من الأنبياء وأنهم يعلمون الغيب، ولذلك يستغيثون بهم من الكروب، وينذرون لهم النذور، ويقولون "هؤلاء شفعاؤنا عند الله"، و"ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى". ويرد الشيخ كل هذه الأدلة معترفا بما عندهم من أخطاء يجب إزالتها وتعديلها، فالقرآن عندهم هو المحفوظ بين الدفتين، المستنبط منه الأحكام، المقرر عندهم في المناهج، ومصحف إيران هو هو مصحف مصر والسعودية، وأما دعوى تحريف القرآن أو نقصه فهو قول مردود رده المحققون من علمائهم. وأما الشيعة فهم لا يعترفون فعلا بمصادرنا، لكن ما ثبت عندنا ثبت عندهم بطرق أخرى مع اختلاف يسير، أما سب الصحابة فهذا ما ننكره عليهم وإن كان المعتدلون منهم والمحققون من علمائهم ضد هذا، ولا يستحقون عليه التكفير لما لهم فيه من شبهة تأويل. وأما دعوى عصمة الأئمة فنحن نخطئهم في هذا بلا شك؛ لأنه لا عصمة إلا لله ورسوله، ولا نرى فيه كفرا بواحا، وأما ما وقع فيه الشيعة من شرك العوام، فهو موجود عند أهل السنة أيضا، وربما بدرجات متفاوتة. لكن علماء الشيعة لا ينكرون على عوامهم كما ينكر علماء أهل السنة على عوامهم، وهذه ميزة للسنة على الشيعة في هذا الجانب، وأوصي الشيخ هنا بإشاعة أقوال المعتدلين من الفريقين، فهذه الأقوال هي التي يجب أن ننشرها ونذيعها ونثمنها في الوقت الذي نهمل فيه أقول الغلاة ونغض الطرف عنها.






* المبدأ الثامن: المصارحة بالحكمة: فلابد من المصارحة بالمشاكل القائمة والمعلقة والعوائق المانعة ومحاولة التغلب عليها على أن يكون ذلك كله بالحكمة والتدرج والتعاون المفروض شرعا بين المسلمين بعضهم وبعض. ومن ذلك المصارحة بخطورة نشر المذهب الشيعي في بلد كله سني والعكس كذلك، ومراعاة حقوق الأقلية السنية بين الشيعة، والأقلية الشيعية بين السنة كما هو حادث بين الأقباط والمسلمين في مصر، فواقع إيران أو العراق في أشد الحاجة إلى ذلك الآن. فينبغي أن يصارح بعضنا بعضا بمثل هذه الأمور في جو من الإخاء، والإخلاص في طلب الحق، والتجرد من أجل الوصول إلى كلمة سواء.






* المبدأ التاسع: الحذر من دسائس الأعداء: ومن المبادئ المهمة في الحوار والتقريب أن نَحْذر مخططات الأعداء ودسائسهم التي يريدون أن يمزقوا بها شمل الأمة ويفرقوا وحدتهم، فيقولون: مسلم وقبطي، أو سني وشيعي، فإذا لم يجدوا شيئا من ذلك قالوا: قومي وإسلامي، أو يميني ويساري، أو ثوري وليبرالي.. إلى آخر هذه التقسيمات. فالأمة بكل طوائفها ومذاهبها مدعوة لأن تستيقظ من نومها وأن تقف وقفة طويلة مع نفسها للمراجعة والتقويم خاصة بعد ما حدث في العراق لتعرف من لها ومن عليها، ومن صديقها ومن عدوها، وليواجهوا القوة الطاغية والفرعونية الجديدة التي تقول للناس: أنا ربكم الأعلى.






* المبدأ العاشر: ضرورة التلاحم في وقت الشدة: وليس هناك وقت أشد على الأمة الإسلامية من الوقت الذي تحياه في هذا العصر، وبخاصة بعد أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001م التي أدخلت العالم كله في امتحان عسير وموقف خطير يستوجب منها عامة، ومن علمائها ودعاتها وفصائل صحوتها خاصة أن يتوحدوا ويتجمعوا، وينحوا جانبا خلافاتهم الجانبية ومعاركهم الهامشية، ويقفوا يدا واحدة وصفا واحدا أمام الأخطار التي تهدد شخصيتها وعقيدتها. وقد رأينا غير المسلمين يتوحدون ويتناسون خلافاتهم، وقبل ذلك رأينا التقارب بين المذاهب المسيحية بعضها وبعض، بل رأينا التقارب بين المسيحية واليهودية برغم العداء التاريخي بينهما حتى أصدر الفاتيكان وثيقته الشهيرة بتبرئة اليهود من دم المسيح.






وبعد فهذه هي المبادئ العشرة التي رأى فيها إمام التقريب وفقيه العصر الشيخ يوسف القرضاوي أسسا وأصولا للحوار والتقريب بين المذاهب الإسلامية يمكن أن تُستثمر في الحوار والتقريب بين دوائر أخرى قد تكون أكبر من المذاهب الإسلامية مثل الحوار والتقريب بين أهل الأديان والملل والنحل المختلفة. وقد تكون دوائر أصغر من المذاهب الإسلامية مثل الحوار بين فصائل الصحوة العاملة على الساحة الإسلامية، وبين الأحزاب السياسية، وبين التكتلات المدنية والاجتماعية والاقتصادية بغية الوصول إلى هدف واحد وتحقيق غاية واحدة يتحقق بها صلاح الدنيا والدين.