mardi 25 septembre 2007

ليس في السنة دليل على النسخ في القرآن

إن من قرأ كتب الحديث الستة المعروفة وهي، صحيح البخاري، وصحيح مسلم، وسنن أبي داود، وسنن النسائي، وجامع الترمذي وسنن ابن ماجة.
، أو التسعة –بإضافة الموطأ ومسند أحمد والدارمي-
أو الأربعة عشر، بإضافة مسندي أبي يعلى والبزار ومعاجم الطبراني الثلاثة –
أو السبعة عشر- بإضافة صحيح ابن خزيمة، وصحيح ابن حبان ومستدرك الحاكم – وأكثر منها
: لم يجد فيها حديثا ثابتا عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول فيه: إن الآية الفلانية في سورة كذا منسوخة وقد بطل حكمها، أو يقول: إن هذه الآية من سورة كذا قد أبطلت حكم آية كذا من سورة كذا.
http://ww1.islamonline.net/arabic/contemporary/2003/07/article04c.shtml

mardi 11 septembre 2007

أخيراً...دكتور أحمد ناقش الدكتوراه


وما أجمله من حدث لطالما اشتقنا إليه منذ سنة 2001 موعد موافقة الجامعة على التسجيل يا دكتور أحمد ألف مبروك


أجريت هذه الدراسة على عينة من طالبات المدارس الثانوية في الريف والحضر لدراسة "الاعتداء الجنسي على الأطفال الإناث، الانتشار والاعتلال النفسي"، وبلغ حجم العينة للمشاركات في البحث 263 طالبة


وأوضحت نتائج الدراسة أن النسبة لحصول الاعتداء الجنسي في العينة بلغ 41 بالمائة

القائمه بالمواضيع التي لا يجوز نشرها

لقد جاء الوعيدُ الشديدُ من لدن النبي صلى اللهُ عليه وسلم فيمن يكذبُ عليه في حديثهِ ،
وكثرت النصوصُ في ذلك ، بل جاءت متواترةً تواتراً لفظياً بحيثُ نقلهُ من الصحابةِ العددُ الجمُ .
‏وَفِي الصَّحِيحَيْنِ عَنْ عَلِيّ أَنَّهُ قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَنْ تَعَمَّدَ عَلَيَّ كَذِبًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَده مِنْ النَّار
شجرة راكعة ! بطيخة كُتب عليها ( لا إله إلا الله ) السُّحُب تَشَكّلت على شكل صورة الشيخ ... !! اسم فلان على التمر !! لفظ الجلالة على تُفاحة .. إلى غير ذلك .. مما تُسْتَـغْـفل به العقول .. أو يُراد أن يُضحك بنا مِن خلالها !

dimanche 9 septembre 2007

الطهارة في القرآن


نزل تشريع الوضوء والطهارة والغسل والتيمم، ولم يكن معروفا من قبل، وجاء بيانه في آيتين في المدينة
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقْرَبُواْ الصَّلاةَ وَأَنتُمْ سُكَارَى حَتَّىَ تَعْلَمُواْ مَا تَقُولُونَ
وَلاَ جُنُبًا إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىَ تَغْتَسِلُواْ
وَإِن كُنتُم مَّرْضَى
أَوْ عَلَى سَفَرٍ
أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّن الْغَائِطِ
أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاء
فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ
}. النساء 43)


ومع هذا البيان المحكم المفصل فقد تكرر في سورة المائدة وبتفصيلات جديدة عن الوضوء يقول تعالى . "

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ

فَاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ

وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ

وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ

وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ

وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ

وَإِن كُنتُم مَّرْضَى

أَوْ عَلَى سَفَرٍ

أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ

أَوْ لامَسْتُمُ النِّسَاء

فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ

مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ

وَلَكِن يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ ... المائدة 6)

القراءات العشر الصحيحة

القراءة الصحيحة فهي القراءة التي توافرت فيها ثلاثة أركان هي:- أن توافق وجهاً صحيحاً من وجوه اللغة العربية.- أن توافق القراءة رسم مصحف عثمان رضي الله عنه.- أن تُنقل إلينا نقلاً متواتراً، أو بسند صحيح مشهور.فكل قراءة استوفت تلك الأركان الثلاثة، كانت قراءة قرآنية، تصح القراءة بها في الصلاة، ويُتعبَّد بتلاوتها. وهذا هو قول عامة أهل العلم.
والقراءات التي وصلت إلينا بطريق متواتر عشر قراءات، نقلها إلينا مجموعة من القراء امتازوا بدقة الرواية وسلامة الضبط، وجودة الإتقان.وكل ما نُسب لإمام من هؤلاء الأئمة العشرة، يسمى (قراءة) وكل ما نُسب للراوي عن الإمام يسمى (رواية) فتقول مثلاً: قراءة عاصم براوية حفص ، وقراءة نافع برواية قالون ، وهكذا.
وذكر ابن عاشور في تفسيره "التحرير والتنوير" أن القراءات التي يُقرأ بها اليوم في بلاد الإسلام هي: قراءة نافع براوية قالون ، في بعض القطر التونسي، وبعض القطر المصري، وفي ليبيا. وبرواية ورش في بعض القطر التونسي، وبعض القطر المصري، وفي جميع القطر الجزائري، وجميع المغرب الأقصى، وما يتبعه من البلاد والسودان. وقراءة عاصم براوية حفص عنه في جميع المشرق، وغالب البلاد المصرية، والهند، وباكستان، وتركيا، والأفغان، قال - والكلام لـ ابن عاشور -: وبلغني أن قراءة أبي عمرو البصري يُقرأ بها في السودان المجاور لمصر.