http://www.alchourouk.com/detailarticle.asp?IDX=100230&IDXRUB=29
vendredi 30 novembre 2007
راضية بن مبروك: التواصل في المحيط العائلي ومع الأصدقاء هو السر
http://www.alchourouk.com/detailarticle.asp?IDX=100230&IDXRUB=29
jeudi 29 novembre 2007
ثلاثون: الملف الصحفي... وذكر فيه قيس ناجي
see also
ineterview avec fadhel jaziri
http://www.mosaiquefm.net/index/a/ActuDetail/Element/3330-Fadhel-Jaziri-pr%C3%A9sente--Thalathoun--dans.html
mercredi 28 novembre 2007
La recherche:Novembre 2007 N°413
mardi 27 novembre 2007
لماذا
لماذا عندما نمشى فى المطر نرفع أكتافنا لفوق؟
*لماذا إذا دخلنا طريق غلط ونحن نسوق السيارة نخفض صوت المسجل أو راديو السيارة؟
*لماذا عندما تكون بطارية الريموت ضعيفة، نضغط على الزر بقوة أو نضرب الريموت في الأرض؟
*لماذا عندما يعطينا احد قلم جديد .. أول شي نجربه بكتابة إسمنا أو نوقع؟
*لماذا نقول هدية مجانية ..؟ أليس المفروض إن تكون الهدية مجانية؟
*لماذا عندما نكون داخل المنزل والسماء تمطر نسأل هل يوجد مطر في الخارج؟ هل المطر يكون في الداخل؟
*لماذا إذا قال أحد انتبه الجدار مصبوغ لا نصدقه ونمد اصبعنا نتأكد؟
*لماذا يكون الخدمة سريعة إذا كان المطعم مزدحم وبطيئة إذا كان المطعم غير مزدحم؟
*لماذا عندما نوقف السيارة فى موقف فارغ والذي يأتي بعدك يوقف سيارته بجنب سيارتك؟
*لماذا اذا ركضنا وراء الباص نبتسم أو نضحك؟
*لماذا نعتقد إنه عندما نضغط على زر المصعد كثيرا يأتي بسرعة؟
*لماذا ونحن نطعم الطفل الصغير فى فمه بالملعقة .. نفتح فمنا؟
*لماذا نكون على إستعداد تام ان نصدق أى أحد يكلمنا فى الاذن (يهمس في اذننا)؟
*لماذا عندما نتصل بالهاتف.. على الرقم الخطأ لا يكون مشغولا؟
*لماذا عندما نستيقظ من النوم نشعر دائما إن فترة النوم ناقصة عشر دقائق؟
السكينة
وتسألني صاحبتي: ما العمل في ظل هذه الظروف الحرجة؟ وما التصرف الصحيح حيال هذه الفتن المتلاطمة والتحديات الضخمة؟ وأقول لها : السكينة..السكينة! وأعني بها العمل الجاد، ولكن بالتأني والتعقل والثقة بالنصر والأخذ بالأسباب.. ففي أشد المواطن قلقاً وحيرة واضطراباً تأتي الوصية الربانية بالسكينة؛ في حُنين وفي الغار ووقت بيعة الرضوان والحديبية، في آيات عظيمات
vendredi 23 novembre 2007
تعدد الزوجات؟؟ هل أنت قادر عليه؟
البعض يلجأ إلى حجج يهرب بها من لوم المجتمع، فيعلن (مسبلاً عينيه، مظهرًا الألم والشفقة لحال الأمة) إنه يرغب في التعدد لا لتلبية حاجة عنده، بل تضحية منه لحل أزمة العنوسة، أو ستر الأرامل، أو اللاجئات ضحايا الحروب، فإن كانت هذه نيته حقيقة فجزاه الله خيرًا، لكن ما يكشف عدم الشفافية في مثل هذه الدعاوى تركيز الرجل على صفات معينة في العانس أو الأرملة أو اللاجئة التي يريدها للزواج تطيح بنيته الرفيعة المعلنة، وتضرب بمصداقيته عرض الحائط.
شروط التعدد الآمن
1- موافقة الزوجة الأولى:، فلا ينبغي أبدًا أن يقام بيت جديد على أنقاض بيت آخر، فعلى الزوج أن يبذل وسعه في إقناع الزوجة الأولى دون إكراه أو ضغطويجب عليه في هذه الحالة أن يعطيها الطمأنات والضمانات والوعود التي يجب أن يكون صادقًا فيها، وفي مقدوره الوفاء بها، وليس مجرد خداع ينتزع به موافقتها، فالرقيب على نيته هو الله عز وجل، ونحن نكلم جمهورًا نحسبه يتقي الله عز وجل ويعرف عظم الوعد وقدره.
والزوجة المؤمنة المحبة لزوجها، ينبغي ألا تتعنت في الرفض لمجرد الأثرة ورغبتها في تملك زوجها...
2- الاجتهاد في الاختيار الجيد:
فكما أنه ليس كل زوجة تقبل وتتحمل تبعات أن يتزوج زوجها، فليس كل فتاة أو سيدة أيضًا تصلح لأن تكون زوجة ثانية، وتتحمل تبعات ذلك.فيجب أن يضع الزوج في اعتباره -إلى جانب المواصفات التي يريدها في الزوجة الثانية- أن يكون لديها القدرة على التأقلم مع ذلك الوضع، والتعايش معه وقبوله.
3 - الصدق في قياس القدرة:
4 - الوضوح التام لجميع الأطراف:
بمعنى أن يكون الجميع على علم بكل التفاصيل الواجب والجائز معرفتها، فهناك تفاصيل مشتركة بين الثلاثة يجب أن يعرفوها جميعًا، وهناك تفاصيل مشتركة بين كل اثنين منهما يجب أن يتم تحديدها ومعرفتها.
ويجب ألا ينساق شركاء التعدد وراء الكلام العاطفي الانفعالي الذي يقال في البدايات كما يجب أن يكون معلومًا من البداية لدى الجميع نظام المبيت، ومواعيد تواجد الزوج …
5- السكن المستقل:
بمعنى أن يكون لكل زوجة بيتها المستقل تمامًا عن الزوجة الأخرى، وهذا شرط لا يمكن التنازل عنه مطلقًا تحت أي ظرف من الظروف، حفاظًا على كرامة وحرمة وخصوصية البيوت والزوجات، ونمو الأبناء في بيئة نفسية صحية.
6- العدل:
وهو شرط، بل واجب بديهي معروف، نص عليه الشارع الحكيم في القرآن والسنة، ولا يختص بالنفقة فقط، بل يتعداها إلى المبيت والمعاملة، وكل الأمور المادية العينية.
حزام الأمان
بعدما ذكرت الشروط والمحددات التي أعتقد أنها لازمة لنجاح التعدد، بقيت بعض الأمور التي أعتبرها تمثل حزام الأمان لهذه العلاقة بعد تحري الشروط السالفة، وهي:
1- الواقعية: على شركاء التعدد ألا يتوقعوا أن تظل الصورة وردية دائمًا ومثالية،
2- احترام غيرة الزوجات: أن يحترم ويقدر غيرة الزوجات ويستوعبها، ولا يطالبهن بالتخلي عنها
3- إياك والمقارنة: فلا ينبغي للزوج أن يقارن بين زوجاته ،حتى ولو كانت المقارنة في صالح من يعقد المقارنة بحضرتها
4- صديقتان لا “ضرتان أن تكون العلاقة بينهما أقرب إلى الأخوة منها إلى علاقة التشارك في زوج واحد. فلا تحكي إحداهما للأخرى ماذا أكل الزوج عندها، وماذا شرب
5- فصل المشاعر والخلافات: وتلك نصيحة للزوج، أقصد بها ألا يقحم زوجة في مشاكل زوجة أخرى،
6- تحييد الأبناء: بمعنى أن يكون الأبناء بمعزل عن أي مشكلات قد تحدث بين الشركاء، حرصًا على نفسياتهم، وعلى كل زوجة أن تعلم أبناءها احترام الزوجة الأخرى، وطاعتها، والإحسان إليها، وترسيخ أن احترام زوجة أبيهم وتوقيرها هو من احترامهم لأبيهم وتوقيره.
7-الحذر من التدخلات الخارجية
محمد الاوسط العياري
واوضح العياري ان "مهمة المنظار متابعة تحركات الهلال مع غروب الشمس لتحديد موقعه في السماء ثم ارسال اشارات ضوئية تتيح لمن يريد التثبت من الهلال ان ينظر الى المنطقة المحددة ولا يوجه بصره الى مواقع اخرى".
وتابع ان "مراكز المراقبة في مناطق مختلفة تتكفل التقاط صور للهلال حال بروزه ما يؤكد رؤيته ولا يدع مجالا للشك". والمنظار الذي استغرق انجازه نحو عامين هو جزء من برنامج متكامل اطلق عليه "الشاهد من اجل عالم جديد"، وتناهز كلفته 30 مليون دولار. ويتوقع تقديمه في حزيران/يونيو 2008 في مدينة مرسيليا بفرنسا.
ويطمح العياري من اختراعه الى "توحيد بداية الشهور الهجرية بين جميع الدول العربية والاسلامية وخصوصا توحيد رؤية هلال شهر الصيام". وتحظى رؤية الهلال باهتمام كبير عند المسلمين، لان المواسم الدينية على غرار شهر رمضان ترتبط برؤية الهلال.
jeudi 22 novembre 2007
اقتراحات عملية وتمارين لأصحاب الشخصية9
اقتراحات عملية وتمارين
- .تجنّب التصرف وكأن كل شيء على خير ما يرام علماً أن الحقيقة خلاف ذلك.
- حاول أن تعي مدى غضبك قبل أن تصبّه على الآخرين من دون وعي منك
- .تعلّم تقنيات تنظيم الوقت لكي تعرف ما عليك أن تفعله ومتى وكي تقوم بعمل واحد في كل مرّة وليس كل الأعمال في الوقت نفسه.
- أوضح أهدافك لأنّ أصحاب الشخصية9 يمكن أن يكونوا فعّالين للغاية عندما يكونون واثقين مما يريدونه.
- .الفنون القتالية وأفضلها التاي تشي (حركات رياضية قتالية بطيئة تمارس في اليابان جماعياً في الساحات العامة) تناسب أصحاب الشخصية9 بشكل خاص.
- قاوم رغبتك في الهروب من مشاكلك عبر الإفراط في تناول الطعام أو المهدئات أو مشاهدة التلفزيون أو النوم أو القراءة.
كيف تتفاهمون معي
- إذا أردتم أن تطلبوا مني القيام بعمل ما فطريقة الطلب مهمة جداً وأساسية فأنا أكره الضغط والتوقعات بشكل خاص.
- أحب أن أصغي إلى الآخرين وأن أمدّ لهم يد العون لكن لا تحاولوا استغلال طبعي هذا
- .أصغوا إليّ حتى النهاية وإن أطلت الكلام بعض الشيء وامنحوني الوقت لأنهي ما بدأته ولأتخذ قراراً.
- أرضى بأن تحثّوني بلطف وبدون انتقاد.
- اطرحوا عليّ الأسئلة لكي تساعدوني على جلاء أفكاري..
- .اضحكوا معي وشاركوني متعة الحياة
mercredi 21 novembre 2007
les obligation de l'ablutions: Source d'éducation sexuelle
Elle est de même obligatoire suite au toucher de la verge,
رسالة العريان الى العلمانيين
والأسئلة الحائرة ما زالت كما هي :
- ما هي حدود تدخل الدين الإسلامي في الشأن العام ؟
- ما هو موقف الإسلام من الحريات الشخصية والحريات العامة ؟
- وهل يمكن تصور تطبيق إسلامي معاصر خاصة في مجال العقوبات ؟
- ما هي الحدود التي يفرضها الانتماء إلى عالم واحد علماني بطبيعته شرقا وغربا في التعامل مع هذا العالم وهل سيتم عزل أي دولة تطبق النظام الإسلامي بما يعنيه ذلك من آثار سلبية خطيرة؟
- وهل نحن بحاجة الآن ونحن لم نحسم حوارنا الداخلي إلى فتح حوار إسلامي علماني على المستوي العالمي ؟
أسئلة كثيرة حائرة منذ مطلع القرن الماضي تفاوتت الإجابة عليها ولكن الوضع الحالي يلقي بأثقاله علينا وتتعاظم الحاجة إلى اجتهاد جديد وتجديد مستمر وإصلاح بنية العقل المسلم وإعادة الاعتبار إلى علوم شرعية نقليه وعقلية لإخراجها من التقليد إلى التجديد وإعادة الاعتبار إلى فرضية الاجتهاد في الإسلام من منطلقات إسلامية ذاتية وليس كرد فعل فقط أو من نفسية مهزومة إزاء الغرب المنتصر.
لذلك:
- تصالحوا مع الدين : إسلاميا أو مسيحيا أو حتى يهوديا فهو طاقة روحية هائلة وطاقة تحرر وإبداع.و حولوا طاقة التدين عند الشعوب إلى طاقة عمل وإنتاج
- .تعرفوا على المفاهيم الإسلامية المعتدلة ولا تحشروا كل الإسلاميين في سلة واحدة ولا تنجرفوا مع المفاهيم الغربية عن الإسلام.
- أفصموا علاقة التبعية بالفكر الغربي لا مانع من الاستفادة والتفاعل مع الغرب : فكرا وثقافة وحضارة وعلما وتكنولوجيا ولكن من موقع مستقل وليس تابعا.
- اعملوا على نهضة حقيقية تقوم على الطاقة الإيمانية والعلم الدؤوب والتقنية والتكنولوجيا الحديثة نهضة عربية إسلامية قادرة على وضع العرب والمسلمين في مصاف الأمم الحديثة فنستطيع إجراء حوارات عالمية من موقع المساواة وليس من موقع التبعية
http://www.hamasna.com/secularism/essam.htm
إلحاد الملحدين: الحاد بطن وفرج لا إلحاد عقل وفكر
http://arabi.ahram.org.eg/arabi/ahram/2004/6/5/HYAH8.HTM
mardi 20 novembre 2007
لا تكن لطيفا أكثر من اللازم
- ان اعبر عما اريد بدلا من كبت اهتماماتي المشروعة
- ان اعبر عن غضبي بطريقة مفيدة بدلا من كبته
- ان استمع واتعاطف مع من يهاجمني بدلا من اتخاذ موقف دفاعي
- ان احاول اخبار الحقيقة الملائمة بدلا من اعطائهم النصيحة
- ان اشجع احبائي على انقاذ انفسهم بدلا من انقاذهم بنفسي
- ان اساند من يشعرون بالالم بدلا من حمايتهم
Cessez d'être gentil, soyez vrai
"Tâches" difficiles, car nous avons appris à nous couper de nous-même pour être avec les autres ! Cette tendance à ignorer ou à méconnaître nos propres besoins nous incite à nous faire violence et à reporter sur d'autres cette violence. Il nous montre comment la communication consciente et non violente nous permet de "décoder" nos sentiments et besoins respectifs et d'exprimer clairement nos demandes de façon négociable. http://www.thomasdansembourg.com/
Nous sommes souvent plus habiles à dire leurs quatre vérités aux autres qu'à leur exprimer simplement la vérité de ce qui se passe en nous.
Nous n'avons d'ailleurs pas appris à tenter de comprendre ce qui se passe en eux. Nous avons davantage appris à être complaisants, à porter un masque, à jouer un rôle. Nous avons pris l'habitude de dissimuler ce qui se passe en nous afin d'acheter la reconnaissance, l'intégration ou un confort apparent plutôt que de nous exprimer tels que nous sommes.
Nous avons appris à nous couper de nous-même pour être avec les autres.
La violence au quotidien s'enclenche par cette coupure : la non-écoute de soi mène tôt ou tard à la non-écoute de l'autre, le non-respect de soi mène tôt ou tard au non-respect de l'autre.
Cessez d'être gentil, soyez vrai ! est un seau d'eau lancé pour nous réveiller de notre inconscience. Il y a urgence à être davantage conscients de notre manière de penser et d'agir.
En illustrant ses propos d'exemples percutants, l'auteur explique comment notre tendance à ignorer ou à méconnaître nos propres besoins nous incite à nous faire violence et à reporter sur d'autres cette violence.
Pour éviter de glisser dans une spirale d'incompréhension, il s'agit de reconnaître nos besoins et d'en prendre soin nous-même plutôt que de nous plaindre du fait que personne ne s'en occupe. Ce livre est une invitation à désamorcer la mécanique de la violence, là où elle s'enclenche toujours : dans la conscience et le coeur de chacun de nous.
vendredi 16 novembre 2007
عصام العريان يشرح مفهوم الدولة الإسلامية
الإسلام لا يعرف الكهنوت ولا توجد فيه طبقة تحتكر الدين وتغلق على الناس باب الله إلا عن طريقها..وكل المسلمين في الإسلام رجال لدينهم لا يحتاجون إلى واسطة بينهم وبين ربهم...وعلماء الدين في الإسلام يرجع إليهم كما يرجع إلى كل ذي علم في علمه ومن حق كل مسلم إذا شاء أن يصبح عالما بالدين وذلك بالدراسة والتخصص لا بالوراثة ولا باللقب؛
في وثيقة المدينة منح الرسول صلى الله عليه وسلم اليهود أسس الحقوق المدنية والسياسة في إطار الاعتراف بالتعددية الدينية في الدولة الإسلامية، جاء في هذه الوثيقة:
".. وإنه من تبعنا من يهود، فإن له النصر والأسوة غير مظلومين ولا متناصر". ثم تعدد الوثيقة بطون يهود بطنا بطنا وتعطيهم من الحقوق ما أعطت يهود بني عوف
عليهم، وأن اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين، وإن يهود بني عوف أمة مع
المؤمنين، لليهود دينهم، وللمسلمين دينهم، مواليهم وأنفسهم إلا من ظلم وأثم فإنه لا
يوتغ (أي لا يهلك) إلا نفسه وأهل بيته
العدل هو جوهر الشريعة الإسلامية، وأنها (أي الشريعة)ما جاءت إلا لتقيم مجتمع العدل والمساواة بين بني البشر جميعًا، حكامًا ومحكومين، مسلمين وغير مسلمين...ولا قوام للعدل بدون ضمان الحرية وكفالة المساواة وتحقيق الشورى إن مفاهيم الشورى لا تصطدم بالأخذ بأحسن ما وصلت إليه المجتمعات الإنسانية في ممارستها الديمقراطية في عصرنا الراهن
يمكننا القول: إننا نريد الخير للعالم كله، ننادي بالوحدة العالمية؛ لأن هذا هو مرمى الإسلام وهدفه، ومعنى قول الله تبارك وتعالى:
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}(الأنبياء:107).
احذر البوكيمون؟ إنه إيمان سطحي شكلي حرفي
كيف يقبل المسلم خبرًا بدون "سند" معقول ومقبول.. إن المسلمين الأوائل لم يكونوا يقبلون حديثًا عن الرسول إلا من الأتقياء الضابطين.. نعم من الضابطين؛ أي أنه لا يكفي لقبول الحديث أن يكون الراوي تقيًّا، بل لا بد أن يكون من أهل الضبط والحفظ والفهم، وعدم الوهم، وكذلك دراسة المتن والنص، بالإضافة إلى السند،
وبالتالي فقد كان عجيبًا أن تنتقل هذه الصور وعلى رأسها الرسم التخطيطي لرئتين بواسطة الكمبيوتر، دون السؤال عن الطبيب أو المركز الطبي أو الكتاب أو المجلة العلمية التي ورد ذلك فيها.
إنه إيمان سطحي شكلي حرفي ذاك الذي لا يغوص في الأعماق، ولا يبحث عن القوانين.. إنه يكتفي من الأدلة بالرسم ومن الإيمان بمجرد
التلفظ"... .. كما أصبحت الكثير من الشعائر والأذكار وكذا قراءة القرآن الكريم.. حركات وأشكالاً وألفاظًا.. لا حياة فيها.
اقرأ أيضا
القائمه بالمواضيع التي لا يجوز نشرها
تحذير من بعض المواضيع المغلوطة
jeudi 8 novembre 2007
mercredi 7 novembre 2007
تعريب أسماء مواقع الإنترنت في انتظار المواصفة
وأعلنت الهيئة التي تتخذ من كاليفورنيا مقرًّا لها وتشرف على إدارة عناوين الإنترنت على المستوى العالمي بالتعاون مع هيئات في دول أخرى، أنها بدأت يوم الإثنين 15-10-2007 تجربة استخدام عناوين لمواقع على شبكة الإنترنت بإحدى عشرة لغة،
وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ
- والركن الأول : السكون النفسي ، وهذا الركن خاص بالزوج والزوجة وهو تعبير بليغ عن شعور الاطمئنان والأمن والراحة والصفاء .
- والركن الثاني : المودة ، والتي يظهر أثرها في التعامل والتعاون وهو المشترك بين الزوجين وأسرة كل منهما .
- والركن الثالث : الرحمة التي لا تكمل للإنسان ، إلا بعواطف الأمومة والأبوة ورحمتهما لأولادهما.
وخوفا من اختلال واحدة من ركائز المودة والسكن ، يوجه الله سبحانه وتعالى المؤمنين الوجهة الصحيحة التي فيها السعادة الزوجية . فيقول تعالى في سورة النساء :( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً) (النساء : 19) .
mardi 6 novembre 2007
CSS Mirror
لاستخدام CSSMirror قم باختيار ملف ZIP يحتوي على ملفات التصميم الذي تريد قلب اتجاهه ثم اضغط زر “إرسال الملف” وانتظر قليلا وسيظهر لك مربع لتنزيل ملف ZIP يحتوي على التصميم بعد قلب اتجاهه.
http://www.ahmadh.com/tools/cssmirror
lundi 5 novembre 2007
La 8ème Habitude de Stephen Covey
- du talent,
- de la passion,
- du besoin
- et de la conscience.
vendredi 2 novembre 2007
Dr. Slim Annabi
Doctorat d'état en médecine à Paris - France
Spécialiste en psychiatrie de l'adulte (université de Paris)
Spécialiste en psychiatrie de l'enfant et de l'adolescent (université de Paris)
Spécialiste en electro-encéphalographie (université de Paris)
Spécialiste en évaluation de la responsabilité (université de Paris
Formé en neurologie surtout en ce qui concerne les affaiblissements mentaux et la maladie de Parkinson
Formé aux techniques de:
-chimiothérapie
-psychotérapie
-thérapies comportementales relaxation (technique de Jakobson Schultz), déconditionnement opérant
-sexologie
Ancien interne en médecine sur concours des hôpitaux du centre de la France
Ancien interne en psychiatrie sur concours des hôpitaux de l'île de France
Ancien assistant à l'hôpital Saint Anne (Paris)
Ancien membre du conseil de l'ordre des médecins de l'Eure et Loire
Ancien membre du conseil de l'ordre des médecins de Paris
Ancien chef de service hospitalo universitaire (université de Tunis)
Ancien enseignant de psychologie et de psychiatrie à la faculté de médecine de Tunis
Ancien enseignant de psychologie clinique à la faculté de lettres de Tunis
Ancien enseignant à l'institut supérieur de magistrature de Tunis)
Auteur de plusieurs articles de psychiatrie et de psychologie
Membre de la société française de thérapie comportementale
Membre de l'association mondiale de santé mentale
Membre du comité scientifique international de rédaction de la revue Santé Mentale au Québec
jeudi 1 novembre 2007
Etre Heureux ce n'est pas nécessairement confortable
Ce livre nous invite à comprendre différents pièges antibonheur dans lesquels nous sommes pris souvent malgré nous et à accueillir quelques inconforts incontournables pour en sortir, comme par exemple :
- l’inconfort de transformer ce qu’il y a à transformer,
- l’inconfort de lâcher ce qu’il y a à lâcher,
- l’inconfort de faire le deuil de ce qui n’est pas ou n’est plus,
- l'inconfort d'apprendre à dire et à entendre NON.
Etre heureux, ce n’est pas résister aux mouvements de la vie, c’est tenter d’y trouver, en et à travers eux, l’équilibre et la grâce, comme le surfeur utilise, avec à la fois force et souplesse, les mouvements de la vague pour y fonder la grâce de son vol.