vendredi 30 novembre 2007

راضية بن مبروك: التواصل في المحيط العائلي ومع الأصدقاء هو السر

تحدثت الدكتورة راضية عن العلاج فوزعته على طريقتين.. هما في الأصل واحدة.. تقول «يكتفي المصابون في الغالب بتناول الدواء والعقاقير المهدئة وهذا خطأ كبير.. لأن الدواء وحده لا يكفي فالأساس يبنى على العلاج النفسي»..وتضيف «الأغلبية يهملون العلاج النفسي لذلك يدمنون الدواء دون الوصول الى نتيجة لاستئصال المرض».وأبرزت أن تونس تشكو من قلة في المعالجين النفسانيين ذلك أن هذا النوع من التكوين يتم بعد الجامعة وهو مكلف بالنسبة للأخصائيين النفسانيين.كما أشارت الى أن هذه المهنة حديثة ومكلفة لذلك تسعى الجمعية إلى تأمين ولو جزء من التكوين من خلال تأطير الأطباء النفسانيين والأخصائيين النفسانيين في مجال العلاج النفسي التحليلي.. وأوضحت أن التونسي أصبح يقبل على التداوي النفسي بشكل مختلف.. فبعضهم يرفضون الدواء وبعضهم الآخر يدمنون الدواء ويهملون العلاج النفسي.وعن فكرة التداوي الذاتي عملا بمقولة «النفس نفسك وإنت طبيبها» أكدت أنها فكرة ليست ناجحة 100.
سألناها عن الحلول أو البديل لتفادي الوقوع في فخ الأمراض العصبية.. فردّت «التواصل في المحيط العائلي ومع الأصدقاء هو السر.. كما أن الصراحة والتواصل سر آخر لتفادي أزمات الأزواج».. ثم كرّرت «التواصل ضرورة»..كما أكدت أن ممارسة الهواية وكل الممارسات التي لها علاقة بالفن حلّ آخر لتفريغ التراكمات تقول «لا نطلب منه أن يكون فنانا ولكننا نطلب منه تفريغ شحنته بالفن ليتجاوز ردات الفعل العصبية والعدوانية»..ورشحت الرسم والكتابة والمسرح والرقص والموسيقى.. لأن تكون حلولا لكل تلك التراكمات.وتحدثت أيضا عن الترفيه والرياضة كحلول أخرى بديلة.
http://www.alchourouk.com/detailarticle.asp?IDX=100230&IDXRUB=29

mercredi 28 novembre 2007

La recherche:Novembre 2007 N°413



  • Dossier Web 3.0 : L'avenir d'Internet



    • Jusqu'où ira Google ? Pierre Vandeginste


    • Entretien : Tim Berners-Lee : « Le Web va changer de dimension » Marie-Laure Théodule


    • Les menaces qui pèsent sur le réseau


    • Comment internet prépare sa mue Guy Pujolle

mardi 27 novembre 2007

لماذا

لماذا عندما نمشى فى المطر نرفع أكتافنا لفوق؟
*لماذا إذا دخلنا طريق غلط ونحن نسوق السيارة نخفض صوت المسجل أو راديو السيارة؟
*لماذا عندما تكون بطارية الريموت ضعيفة، نضغط على الزر بقوة أو نضرب الريموت في الأرض؟
*لماذا عندما يعطينا احد قلم جديد .. أول شي نجربه بكتابة إسمنا أو نوقع؟
*لماذا نقول هدية مجانية ..؟ أليس المفروض إن تكون الهدية مجانية؟
*لماذا عندما نكون داخل المنزل والسماء تمطر نسأل هل يوجد مطر في الخارج؟ هل المطر يكون في الداخل؟
*لماذا إذا قال أحد انتبه الجدار مصبوغ لا نصدقه ونمد اصبعنا نتأكد؟
*لماذا يكون الخدمة سريعة إذا كان المطعم مزدحم وبطيئة إذا كان المطعم غير مزدحم؟
*لماذا عندما نوقف السيارة فى موقف فارغ والذي يأتي بعدك يوقف سيارته بجنب سيارتك؟
*لماذا اذا ركضنا وراء الباص نبتسم أو نضحك؟
*لماذا نعتقد إنه عندما نضغط على زر المصعد كثيرا يأتي بسرعة؟
*لماذا ونحن نطعم الطفل الصغير فى فمه بالملعقة .. نفتح فمنا؟
*لماذا نكون على إستعداد تام ان نصدق أى أحد يكلمنا فى الاذن (يهمس في اذننا)؟
*لماذا عندما نتصل بالهاتف.. على الرقم الخطأ لا يكون مشغولا؟
*لماذا عندما نستيقظ من النوم نشعر دائما إن فترة النوم ناقصة عشر دقائق؟

السكينة

لا تعني الدعوة إلى السكينة في مواجهة الأحداث البرودَ والإهمال، كما يتوهم البعض، بل إن السكينة تعني: الثبات وزوال الرعب،
وهي - كما قال ابن القيم في "مدارج السالكين" عند حديثه الجميل عن مرتبة السكينة -: الطمأنينة والوقار والسكون الذي ينزله الله في قلب عبده عند اضطرابه من شدة الخوف فلا ينزعج بعد ذلك؛ لما يرد عليه ويوجب له زيادة الإيمان وقوة اليقين والثبات.

وتسألني صاحبتي: ما العمل في ظل هذه الظروف الحرجة؟ وما التصرف الصحيح حيال هذه الفتن المتلاطمة والتحديات الضخمة؟ وأقول لها : السكينة..السكينة! وأعني بها العمل الجاد، ولكن بالتأني والتعقل والثقة بالنصر والأخذ بالأسباب.. ففي أشد المواطن قلقاً وحيرة واضطراباً تأتي الوصية الربانية بالسكينة؛ في حُنين وفي الغار ووقت بيعة الرضوان والحديبية، في آيات عظيمات

vendredi 23 novembre 2007

تعدد الزوجات؟؟ هل أنت قادر عليه؟



هذه رؤيتي المتواضعة التي أعتقد أنها قد تصلح كميثاق يمكن التوافق عليه بين شركاء علاقة التعدد لإنجاحها. وأعتقد أنه لا يجب أن يفهم منها أنها دعوة للتعدد ولا للترويج له، بل على العكس قد يرى البعض أني أدعو بشكل غير مباشر إلى عدم التعدد نظرا لما وضعت من قيود ومحددات له، يراها البعض مستحيلة.



البعض يلجأ إلى حجج يهرب بها من لوم المجتمع، فيعلن (مسبلاً عينيه، مظهرًا الألم والشفقة لحال الأمة) إنه يرغب في التعدد لا لتلبية حاجة عنده، بل تضحية منه لحل أزمة العنوسة، أو ستر الأرامل، أو اللاجئات ضحايا الحروب، فإن كانت هذه نيته حقيقة فجزاه الله خيرًا، لكن ما يكشف عدم الشفافية في مثل هذه الدعاوى تركيز الرجل على صفات معينة في العانس أو الأرملة أو اللاجئة التي يريدها للزواج تطيح بنيته الرفيعة المعلنة، وتضرب بمصداقيته عرض الحائط.






ليس شرطًا أبدًا أن تكون الزوجة الأولى معيبة حتى يتزوج زوجها عليها وقد يدفع (الإرهاب) من المجتمع الذي يعتبر التعدد جريمة الرجل إلى اختلاق أسباب غير حقيقية ...والرجل قد تكون له احتياجات أخرى ليس واجبًا عليه أن يصرح بها، بل الخلق الرفيع والذوق السليم يحتمان عليه ألا يذكرها، حفاظًا على صورة زوجته الأولى واحترامًا لها إن كان زواجه الثاني علاجًا لمشكلة لديها، أو صيانة لخصوصيته إن كان هذا الزواج لسبب لديه هو


شروط التعدد الآمن

1- موافقة الزوجة الأولى:، فلا ينبغي أبدًا أن يقام بيت جديد على أنقاض بيت آخر، فعلى الزوج أن يبذل وسعه في إقناع الزوجة الأولى دون إكراه أو ضغطويجب عليه في هذه الحالة أن يعطيها الطمأنات والضمانات والوعود التي يجب أن يكون صادقًا فيها، وفي مقدوره الوفاء بها، وليس مجرد خداع ينتزع به موافقتها، فالرقيب على نيته هو الله عز وجل، ونحن نكلم جمهورًا نحسبه يتقي الله عز وجل ويعرف عظم الوعد وقدره.
والزوجة المؤمنة المحبة لزوجها، ينبغي ألا تتعنت في الرفض لمجرد الأثرة ورغبتها في تملك زوجها...
2- الاجتهاد في الاختيار الجيد:
فكما أنه ليس كل زوجة تقبل وتتحمل تبعات أن يتزوج زوجها، فليس كل فتاة أو سيدة أيضًا تصلح لأن تكون زوجة ثانية، وتتحمل تبعات ذلك.فيجب أن يضع الزوج في اعتباره -إلى جانب المواصفات التي يريدها في الزوجة الثانية- أن يكون لديها القدرة على التأقلم مع ذلك الوضع، والتعايش معه وقبوله.
3 - الصدق في قياس القدرة:
4 - الوضوح التام لجميع الأطراف:
بمعنى أن يكون الجميع على علم بكل التفاصيل الواجب والجائز معرفتها، فهناك تفاصيل مشتركة بين الثلاثة يجب أن يعرفوها جميعًا، وهناك تفاصيل مشتركة بين كل اثنين منهما يجب أن يتم تحديدها ومعرفتها.
ويجب ألا ينساق شركاء التعدد وراء الكلام العاطفي الانفعالي الذي يقال في البدايات كما يجب أن يكون معلومًا من البداية لدى الجميع نظام المبيت، ومواعيد تواجد الزوج …
5- السكن المستقل:
بمعنى أن يكون لكل زوجة بيتها المستقل تمامًا عن الزوجة الأخرى، وهذا شرط لا يمكن التنازل عنه مطلقًا تحت أي ظرف من الظروف، حفاظًا على كرامة وحرمة وخصوصية البيوت والزوجات، ونمو الأبناء في بيئة نفسية صحية.
6- العدل:
وهو شرط، بل واجب بديهي معروف، نص عليه الشارع الحكيم في القرآن والسنة، ولا يختص بالنفقة فقط، بل يتعداها إلى المبيت والمعاملة، وكل الأمور المادية العينية.

حزام الأمان

بعدما ذكرت الشروط والمحددات التي أعتقد أنها لازمة لنجاح التعدد، بقيت بعض الأمور التي أعتبرها تمثل حزام الأمان لهذه العلاقة بعد تحري الشروط السالفة، وهي:
1- الواقعية: على شركاء التعدد ألا يتوقعوا أن تظل الصورة وردية دائمًا ومثالية،
2- احترام غيرة الزوجات: أن يحترم ويقدر غيرة الزوجات ويستوعبها، ولا يطالبهن بالتخلي عنها
3- إياك والمقارنة: فلا ينبغي للزوج أن يقارن بين زوجاته ،حتى ولو كانت المقارنة في صالح من يعقد المقارنة بحضرتها
4- صديقتان لا “ضرتان أن تكون العلاقة بينهما أقرب إلى الأخوة منها إلى علاقة التشارك في زوج واحد. فلا تحكي إحداهما للأخرى ماذا أكل الزوج عندها، وماذا شرب
5- فصل المشاعر والخلافات: وتلك نصيحة للزوج، أقصد بها ألا يقحم زوجة في مشاكل زوجة أخرى،
6- تحييد الأبناء: بمعنى أن يكون الأبناء بمعزل عن أي مشكلات قد تحدث بين الشركاء، حرصًا على نفسياتهم، وعلى كل زوجة أن تعلم أبناءها احترام الزوجة الأخرى، وطاعتها، والإحسان إليها، وترسيخ أن احترام زوجة أبيهم وتوقيرها هو من احترامهم لأبيهم وتوقيره.
7-الحذر من التدخلات الخارجية

محمد الاوسط العياري


قال المهندس التونسي في وكالة الفضاء الاميركية (ناسا) محمد الاوسط العياري انه اخترع منظارا هو الاول من نوعه لتوحيد رؤية هلال شهر رمضان. وصرح العياري على هامش مشاركته في ملتقى "البحث العلمي والتجديد التكنولوجي" في تونس ان "المنظار عبارة عن عين الكترونية متطورة تسهل رؤية الهلال وبالتالي تأكيد دخول الاشهر الهجرية". واضاف ان "المنظار يحوي آلة تصوير ومحركا وجهاز اتصال مدعما ببرنامج تكنولوجي على صلة باجهزة كومبيوتر".
واوضح العياري ان "مهمة المنظار متابعة تحركات الهلال مع غروب الشمس لتحديد موقعه في السماء ثم ارسال اشارات ضوئية تتيح لمن يريد التثبت من الهلال ان ينظر الى المنطقة المحددة ولا يوجه بصره الى مواقع اخرى".
وتابع ان "مراكز المراقبة في مناطق مختلفة تتكفل التقاط صور للهلال حال بروزه ما يؤكد رؤيته ولا يدع مجالا للشك". والمنظار الذي استغرق انجازه نحو عامين هو جزء من برنامج متكامل اطلق عليه "الشاهد من اجل عالم جديد"، وتناهز كلفته 30 مليون دولار. ويتوقع تقديمه في حزيران/يونيو 2008 في مدينة مرسيليا بفرنسا.
ويطمح العياري من اختراعه الى "توحيد بداية الشهور الهجرية بين جميع الدول العربية والاسلامية وخصوصا توحيد رؤية هلال شهر الصيام". وتحظى رؤية الهلال باهتمام كبير عند المسلمين، لان المواسم الدينية على غرار شهر رمضان ترتبط برؤية الهلال.

jeudi 22 novembre 2007

اقتراحات عملية وتمارين لأصحاب الشخصية9

اقتراحات عملية وتمارين

  • .تجنّب التصرف وكأن كل شيء على خير ما يرام علماً أن الحقيقة خلاف ذلك.
  • حاول أن تعي مدى غضبك قبل أن تصبّه على الآخرين من دون وعي منك
  • .تعلّم تقنيات تنظيم الوقت لكي تعرف ما عليك أن تفعله ومتى وكي تقوم بعمل واحد في كل مرّة وليس كل الأعمال في الوقت نفسه.
  • أوضح أهدافك لأنّ أصحاب الشخصية9 يمكن أن يكونوا فعّالين للغاية عندما يكونون واثقين مما يريدونه.
  • .الفنون القتالية وأفضلها التاي تشي (حركات رياضية قتالية بطيئة تمارس في اليابان جماعياً في الساحات العامة) تناسب أصحاب الشخصية9 بشكل خاص.
  • قاوم رغبتك في الهروب من مشاكلك عبر الإفراط في تناول الطعام أو المهدئات أو مشاهدة التلفزيون أو النوم أو القراءة.
لا أحتمل أن يحكم عليّ الآخرون وأن يسيئوا فهمي بسبب هدوئي و/أو ترددي
.أنا حساس جداً على الانتقادات أعتبر أدنى تعبير يظهر على وجه الموجودين معي موجهاً إليّ.
.أهتم كثيراً برأي الآخرين فيّ.

كيف تتفاهمون معي

  • إذا أردتم أن تطلبوا مني القيام بعمل ما فطريقة الطلب مهمة جداً وأساسية فأنا أكره الضغط والتوقعات بشكل خاص.
  • أحب أن أصغي إلى الآخرين وأن أمدّ لهم يد العون لكن لا تحاولوا استغلال طبعي هذا
  • .أصغوا إليّ حتى النهاية وإن أطلت الكلام بعض الشيء وامنحوني الوقت لأنهي ما بدأته ولأتخذ قراراً.
  • أرضى بأن تحثّوني بلطف وبدون انتقاد.
  • اطرحوا عليّ الأسئلة لكي تساعدوني على جلاء أفكاري..
  • .اضحكوا معي وشاركوني متعة الحياة

http://www.syrianmeds.net/forum/topic6620.html

mercredi 21 novembre 2007

les obligation de l'ablutions: Source d'éducation sexuelle







obligatoire suite à ce qui sort par l'un des deux orifices du corps comme urine, selles ou vent. Elle est aussi obligatoire pour la sécrétion prostatique (madhy) sortant du pénis, lequel devra être lavé de ses traces. Celle-ci est un liquide blanchâtre et fluide émis lors de la jouissance par érection, suite à des attouchements ou à des pensées. Quant à la prostatorrhée (wady), c'est un liquide blanchâtre épais qui suit la miction : il entraîne la même obligation (de l'ablution mineure) que l'urine....et le sang de la métrorragie



L'ablution mineure est aussi obligatoire s'il y a eu perte de la raison, suite à un sommeil profond, à un évanouissement, à une ivresse ou à un accès de démence. L'ablution mineure est obligatoire suite à l'attouchement fait en vue du plaisir, ainsi qu'au contact direct par le corps ou le baiser, dans le même but.
Elle est de même obligatoire suite au toucher de la verge,



pour l'incontinence d'urine, il est recommandé (moustahabb) de procéder à l'ablution mineure pour chaque prière.






وجمعت في أبيات لمتن أبن عاشر .. فصل نواقض الوضوء ستة عشر .. بول وريح سلس إذا ندر وغائط نوم ثقيل مدي سكر وإغماء جنون ودي لمس وقبلة ود ان وجدت لذت عدة كذا ان قصدة إلطفاء مرأة كدا مس الذكر والشك في الحدث كفر من كفر

رسالة العريان الى العلمانيين

جوهر المسألة في نظري أن العقل المصري والعربي والمسلم عندما صدمته الحضارة الغربية "اليهودية والمسيحية" في جذورها أرتبك ارتباكا شديدا في مواجهتها وانقسم إلى طائفتين كبيرتين تحملان تنوعا داخليا ضخما وكان الفرز حول الإجابة عن سؤال : على أي أساس نقيم نهضة تستطيع مواجهة التحدي الاستعماري؟
والأسئلة الحائرة ما زالت كما هي :
  1. ما هي حدود تدخل الدين الإسلامي في الشأن العام ؟
  2. ما هو موقف الإسلام من الحريات الشخصية والحريات العامة ؟
  3. وهل يمكن تصور تطبيق إسلامي معاصر خاصة في مجال العقوبات ؟
  4. ما هي الحدود التي يفرضها الانتماء إلى عالم واحد علماني بطبيعته شرقا وغربا في التعامل مع هذا العالم وهل سيتم عزل أي دولة تطبق النظام الإسلامي بما يعنيه ذلك من آثار سلبية خطيرة؟
  5. وهل نحن بحاجة الآن ونحن لم نحسم حوارنا الداخلي إلى فتح حوار إسلامي علماني على المستوي العالمي ؟

أسئلة كثيرة حائرة منذ مطلع القرن الماضي تفاوتت الإجابة عليها ولكن الوضع الحالي يلقي بأثقاله علينا وتتعاظم الحاجة إلى اجتهاد جديد وتجديد مستمر وإصلاح بنية العقل المسلم وإعادة الاعتبار إلى علوم شرعية نقليه وعقلية لإخراجها من التقليد إلى التجديد وإعادة الاعتبار إلى فرضية الاجتهاد في الإسلام من منطلقات إسلامية ذاتية وليس كرد فعل فقط أو من نفسية مهزومة إزاء الغرب المنتصر.

لذلك:
  1. تصالحوا مع الدين : إسلاميا أو مسيحيا أو حتى يهوديا فهو طاقة روحية هائلة وطاقة تحرر وإبداع.و حولوا طاقة التدين عند الشعوب إلى طاقة عمل وإنتاج
  2. .تعرفوا على المفاهيم الإسلامية المعتدلة ولا تحشروا كل الإسلاميين في سلة واحدة ولا تنجرفوا مع المفاهيم الغربية عن الإسلام.
  3. أفصموا علاقة التبعية بالفكر الغربي لا مانع من الاستفادة والتفاعل مع الغرب : فكرا وثقافة وحضارة وعلما وتكنولوجيا ولكن من موقع مستقل وليس تابعا.
  4. اعملوا على نهضة حقيقية تقوم على الطاقة الإيمانية والعلم الدؤوب والتقنية والتكنولوجيا الحديثة نهضة عربية إسلامية قادرة على وضع العرب والمسلمين في مصاف الأمم الحديثة فنستطيع إجراء حوارات عالمية من موقع المساواة وليس من موقع التبعية

http://www.hamasna.com/secularism/essam.htm

طبائع الاستبداد و مصارع الاستعباد



إلحاد الملحدين‏:‏ الحاد بطن وفرج لا إلحاد عقل وفكر‏

الملحدون‏-‏ المنكرون لوجود الله‏-‏ قلة لا وزن لها علي مدار التاريخ
ولهذا بعث الله رسله للدعوة الي التوحيد ومحاربة الشرك لا محاربة الإلحاد‏.
‏ كان النداء الأول لدي رسل الله يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره‏.‏
وكان كثير من إلحاد الملحدين‏:‏ الحاد بطن وفرج لا إلحاد عقل وفكر‏,‏ أي أنهم تحللوا واتبعوا الشهوات فأرادوا أن يبرروا انحلالهم فأنكروا وجود الإله الذي يلزمهم باجتناب المحرمات وعمل الصالحات ويحاسبهم علي ما فعلوا ويجزيهم ثوابا وعقابا‏.
‏إن الإيمان الديني فطرة عامة في البشر والإلحاد هو الشذوذ الذي يثبت القاعدة حتي قال أحد ملاحدة العرب المعروفين في عصرنا‏:‏ لا تصدقوني إذا كتبت أو قلت‏:‏ إني ملحد فالحقائق الكبيرة لا تبطلها الألفاظ‏.‏ إن إيماني يساوي وجودي‏.‏ أنا مؤمن إذن أنا موجود‏
http://arabi.ahram.org.eg/arabi/ahram/2004/6/5/HYAH8.HTM

mardi 20 novembre 2007

لا تكن لطيفا أكثر من اللازم

  1. ان تقبل نفسي على ماهي عليه بدلا من محاولة كسب قبول الناس لي
  2. ان اعبر عما اريد بدلا من كبت اهتماماتي المشروعة
  3. ان اعبر عن غضبي بطريقة مفيدة بدلا من كبته
  4. ان استمع واتعاطف مع من يهاجمني بدلا من اتخاذ موقف دفاعي
  5. ان احاول اخبار الحقيقة الملائمة بدلا من اعطائهم النصيحة
  6. ان اشجع احبائي على انقاذ انفسهم بدلا من انقاذهم بنفسي
  7. ان اساند من يشعرون بالالم بدلا من حمايتهم


http://www.balagh.com/najah/ut0zhi97.htm

Cessez d'être gentil, soyez vrai

Il nous apprend comment être avec l'autre tout en restant soi-même, comment être soi sans cesser d'être avec l'autre.
"Tâches" difficiles, car nous avons appris à nous couper de nous-même pour être avec les autres ! Cette tendance à ignorer ou à méconnaître nos propres besoins nous incite à nous faire violence et à reporter sur d'autres cette violence. Il nous montre comment la communication consciente et non violente nous permet de "décoder" nos sentiments et besoins respectifs et d'exprimer clairement nos demandes de façon négociable. http://www.thomasdansembourg.com/

Nous sommes souvent plus habiles à dire leurs quatre vérités aux autres qu'à leur exprimer simplement la vérité de ce qui se passe en nous.
Nous n'avons d'ailleurs pas appris à tenter de comprendre ce qui se passe en eux. Nous avons davantage appris à être complaisants, à porter un masque, à jouer un rôle. Nous avons pris l'habitude de dissimuler ce qui se passe en nous afin d'acheter la reconnaissance, l'intégration ou un confort apparent plutôt que de nous exprimer tels que nous sommes.
Nous avons appris à nous couper de nous-même pour être avec les autres.
La violence au quotidien s'enclenche par cette coupure : la non-écoute de soi mène tôt ou tard à la non-écoute de l'autre, le non-respect de soi mène tôt ou tard au non-respect de l'autre.
Cessez d'être gentil, soyez vrai ! est un seau d'eau lancé pour nous réveiller de notre inconscience. Il y a urgence à être davantage conscients de notre manière de penser et d'agir.

En illustrant ses propos d'exemples percutants, l'auteur explique comment notre tendance à ignorer ou à méconnaître nos propres besoins nous incite à nous faire violence et à reporter sur d'autres cette violence.
Pour éviter de glisser dans une spirale d'incompréhension, il s'agit de reconnaître nos besoins et d'en prendre soin nous-même plutôt que de nous plaindre du fait que personne ne s'en occupe. Ce livre est une invitation à désamorcer la mécanique de la violence, là où elle s'enclenche toujours : dans la conscience et le coeur de chacun de nous.

vendredi 16 novembre 2007

عصام العريان يشرح مفهوم الدولة الإسلامية

هي دولة مدنية، تقوم على الاختيار الحر و التعاقدية، والمواطنة، والبرلمانية، والتداولية، وهي دولة مؤسسات وقانون لا يتحكم فيها رجال دين، تقيم العدل وتصون الحريات العامة، وتقر التعددية السياسية، وللشعب حق مساءلتها وتعيينها وعزلها

الإسلام لا يعرف الكهنوت ولا توجد فيه طبقة تحتكر الدين وتغلق على الناس باب الله إلا عن طريقها..وكل المسلمين في الإسلام رجال لدينهم لا يحتاجون إلى واسطة بينهم وبين ربهم...وعلماء الدين في الإسلام يرجع إليهم كما يرجع إلى كل ذي علم في علمه ومن حق كل مسلم إذا شاء أن يصبح عالما بالدين وذلك بالدراسة والتخصص لا بالوراثة ولا باللقب؛

في وثيقة المدينة منح الرسول صلى الله عليه وسلم اليهود أسس الحقوق المدنية والسياسة في إطار الاعتراف بالتعددية الدينية في الدولة الإسلامية، جاء في هذه الوثيقة:
".. وإنه من تبعنا من يهود، فإن له النصر والأسوة غير مظلومين ولا متناصر
عليهم، وأن اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين، وإن يهود بني عوف أمة مع
المؤمنين، لليهود دينهم، وللمسلمين دينهم، مواليهم وأنفسهم إلا من ظلم وأثم فإنه لا
يوتغ (أي لا يهلك) إلا نفسه وأهل بيته
". ثم تعدد الوثيقة بطون يهود بطنا بطنا وتعطيهم من الحقوق ما أعطت يهود بني عوف
الانتماء الوطني لا يتعارض مع الانتماء القومي أو الديني، ومصطلح مواطن تشمل كل إنسان ينتمي إلى الوطن، دون تمييز بسبب العرق أو الجنس أو اللون والدولة الإسلامية تضم المواطنين على اختلاف عقائدهم الدينية شريطة أن ينتموا إلى هذا الوطن، وعنوان الانتماء هو وثيقة الجنسية الوطنية.

العدل هو جوهر الشريعة الإسلامية، وأنها (أي الشريعة)ما جاءت إلا لتقيم مجتمع العدل والمساواة بين بني البشر جميعًا، حكامًا ومحكومين، مسلمين وغير مسلمين...ولا قوام للعدل بدون ضمان الحرية وكفالة المساواة وتحقيق الشورى إن مفاهيم الشورى لا تصطدم بالأخذ بأحسن ما وصلت إليه المجتمعات الإنسانية في ممارستها الديمقراطية في عصرنا الراهن

يمكننا القول: إننا نريد الخير للعالم كله، ننادي بالوحدة العالمية؛ لأن هذا هو مرمى الإسلام وهدفه، ومعنى قول الله تبارك وتعالى:

{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}(الأنبياء:107).

لذلك ننادي بإصلاح الأمم المتحدة حتى لا تكون تحت سيطرة قوة واحدة مهيمنة، ولا تكون منحازة ضد مصالح الشعوب الضعيفة خاصة الدول العربية والإسلامية. وقبل ذلك إعادة الكيان للأمة الإسلامية و تحرير أوطاننا الخاصة بتخليصها من كل سلطان غير إسلامي سياسي أو اقتصادي أو روحي وأن تنصلح الحكومات

المخاوف والشكوك التي يثيرها البعض -بقصد أو بغير قصد- حول الحكومة الدينية بالشكل الذي عرفه العالم عن الكنيسة في العصور الوسطى، ليس لها وجود في الإسلام
نؤمن بأن الأمة لا تملك الحكم إلا بما أنزل الله وباب الاجتهاد مفتوح بشروطه وضوابطه المعروفة؛ ومن ثم فهي لا تملك أن تفوض من أجازته ليلي أمرا من أمورها إلا بما قرره الشرع الحنيف فالفارق الأهم بين الدولة الإسلامية والدولة الثيوقراطية هو أن مصدر السلطات جميعا في الدولة الإسلامية إنما هو الأمة
هي دولة رسالة، لا تشكيل إدارة، ولا حكومة مادة صماء لا روح فيها

احذر البوكيمون؟ إنه إيمان سطحي شكلي حرفي


انتشر ملصق يحوي رسمًا للشهادتين وتحته شرح يقول بأن ذلك تخطيط للرئتين بواسطة الكمبيوتر؟!

كيف يقبل المسلم خبرًا بدون "سند" معقول ومقبول.. إن المسلمين الأوائل لم يكونوا يقبلون حديثًا عن الرسول إلا من الأتقياء الضابطين.. نعم من الضابطين؛ أي أنه لا يكفي لقبول الحديث أن يكون الراوي تقيًّا، بل لا بد أن يكون من أهل الضبط والحفظ والفهم، وعدم الوهم، وكذلك دراسة المتن والنص، بالإضافة إلى السند،

وبالتالي فقد كان عجيبًا أن تنتقل هذه الصور وعلى رأسها الرسم التخطيطي لرئتين بواسطة الكمبيوتر، دون السؤال عن الطبيب أو المركز الطبي أو الكتاب أو المجلة العلمية التي ورد ذلك فيها.

إنه إيمان سطحي شكلي حرفي ذاك الذي لا يغوص في الأعماق، ولا يبحث عن القوانين.. إنه يكتفي من الأدلة بالرسم ومن الإيمان بمجرد
التلفظ"... .. كما أصبحت الكثير من الشعائر والأذكار وكذا قراءة القرآن الكريم.. حركات وأشكالاً وألفاظًا.. لا حياة فيها.


mercredi 7 novembre 2007

تعريب أسماء مواقع الإنترنت في انتظار المواصفة

وافقت هيئة إيكان على كتابة أسماء المواقع على شبكة الإنترنت بإحدى عشرة لغة غير لاتينية، تشمل بشكل خاص اللغات العربية والصينية والهندوسية.
وأعلنت الهيئة التي تتخذ من كاليفورنيا مقرًّا لها وتشرف على إدارة عناوين الإنترنت على المستوى العالمي بالتعاون مع هيئات في دول أخرى، أنها بدأت يوم الإثنين 15-10-2007 تجربة استخدام عناوين لمواقع على شبكة الإنترنت بإحدى عشرة لغة،
وقال رئيس هيئة "إيكان" بول توومي على موقع الهيئة: "إن هذا التغيير يعتبر الأكبر في مجال الإنترنت منذ إنشائها".
إلا أن هذا الإعلان ليتم تفعيله يحتاج إلى ما يسمى "بالتوصيف القياسي" الذي يضع ضوابط لكتابة أسماء المواقع باللغة العربية،
وكذلك يُعَدّ موافقة الدول العربية بالكامل على شكل التوصيف عائقًا آخر قد يؤخر إصدار هذه المواصفة لحوالي السنة.

وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ

قال تعالى في سورة النساء :( وَقَدْ أَفْضَى بَعْضُكُمْ إِلَى بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقاً غَلِيظاً ) (النساء : 21)
والذي يتتبع كلمة ( ميثاق ) ومواضعها التي وردت فيها لا يكاد يجدها تأخذ مكانته في التعبير القرآني إلا حيث يأمر الله بعبادته وتوحيده والأخذ بشرائعه وأحكامه .
وفضيلة هذه العلاقة بين الرجال والنساء ، أنها : علاقة سكن تستريح فيها النفوس إلى النفوس ، تتصل بها المودة والرحمة والمشاركة القلبية والوجدانية ومن ثم يراد بالزواج : تهذيب النفس الإنسانية ، واستزادة ثروتها من الرحم والرحمة ، ومن العطف والسمو
ويشير إلى هذا القرآن الكريم ، دستور الأمة الإسلامية في قوله تعالى في سورة الروم : ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ) (الروم : 21).
  • والركن الأول : السكون النفسي ، وهذا الركن خاص بالزوج والزوجة وهو تعبير بليغ عن شعور الاطمئنان والأمن والراحة والصفاء .
  • والركن الثاني : المودة ، والتي يظهر أثرها في التعامل والتعاون وهو المشترك بين الزوجين وأسرة كل منهما .
  • والركن الثالث : الرحمة التي لا تكمل للإنسان ، إلا بعواطف الأمومة والأبوة ورحمتهما لأولادهما.

وخوفا من اختلال واحدة من ركائز المودة والسكن ، يوجه الله سبحانه وتعالى المؤمنين الوجهة الصحيحة التي فيها السعادة الزوجية . فيقول تعالى في سورة النساء :( وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَن تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً) (النساء : 19) .

ومن هنا حذر الإسلام : مسايرة النزعة الطارئة وأرشد إلى محاربتها ، وعدم التأثر بها ، بل شكك في وجدانها والشعور بها .

mardi 6 novembre 2007

CSS Mirror

لاستخدام CSSMirror قم باختيار ملف ZIP يحتوي على ملفات التصميم الذي تريد قلب اتجاهه ثم اضغط زر “إرسال الملف” وانتظر قليلا وسيظهر لك مربع لتنزيل ملف ZIP يحتوي على التصميم بعد قلب اتجاهه.
http://www.ahmadh.com/tools/cssmirror

lundi 5 novembre 2007

The time management matrix : (the 7habits p:151)

La 8ème Habitude de Stephen Covey

Pour réaliser de plus grandes tailles chaque personne doit être défiée de trouver leur voix - leur signification personnelle unique et signification utile - et d'aider d'autres à trouver le leur.
La voix se trouve à la connexion
  1. du talent,
  2. de la passion,
  3. du besoin
  4. et de la conscience.

Quand n'importe qui s'engage dans le travail qui branche sur leur talent et remplit de combustible leur passion que des élévations hors d'un grand besoin dans le monde qu'ils se sentent tirés par conscience pour se réunir - se trouve là-dedans leur voix dans la vie.

La 8ème habitude est tout au sujet de la façon trouver votre voix et aider d'autres à trouver le leur.




vendredi 2 novembre 2007

Dr. Slim Annabi

Baccalauréat français

Doctorat d'état en médecine à Paris - France
Spécialiste en psychiatrie de l'adulte (université de Paris)
Spécialiste en psychiatrie de l'enfant et de l'adolescent (université de Paris)
Spécialiste en electro-encéphalographie (université de Paris)
Spécialiste en évaluation de la responsabilité (université de Paris
Formé en neurologie surtout en ce qui concerne les affaiblissements mentaux et la maladie de Parkinson

Formé aux techniques de:
-chimiothérapie
-psychotérapie
-thérapies comportementales relaxation (technique de Jakobson Schultz), déconditionnement opérant
-sexologie

Ancien interne en médecine sur concours des hôpitaux du centre de la France
Ancien interne en psychiatrie sur concours des hôpitaux de l'île de France
Ancien assistant à l'hôpital Saint Anne (Paris)


Ancien membre du conseil de l'ordre des médecins de l'Eure et Loire
Ancien membre du conseil de l'ordre des médecins de Paris

Ancien chef de service hospitalo universitaire (université de Tunis)
Ancien enseignant de psychologie et de psychiatrie à la faculté de médecine de Tunis
Ancien enseignant de psychologie clinique à la faculté de lettres de Tunis
Ancien enseignant à l'institut supérieur de magistrature de Tunis)


Auteur de plusieurs articles de psychiatrie et de psychologie

Membre de la société française de thérapie comportementale
Membre de l'association mondiale de santé mentale
Membre du comité scientifique international de rédaction de la revue Santé Mentale au Québec

jeudi 1 novembre 2007

Etre Heureux ce n'est pas nécessairement confortable


Si la vie est souvent difficile, une illusion peut nous la rendre encore plus difficile : celle de croire au bonheur tout rose sur un nuage bleu, celle de croire qu’être heureux c’est être « tout confort » sur les plans matériels, affectifs, psychologiques … .

Ce livre nous invite à comprendre différents pièges antibonheur dans lesquels nous sommes pris souvent malgré nous et à accueillir quelques inconforts incontournables pour en sortir, comme par exemple :
accepter
  • l’inconfort de transformer ce qu’il y a à transformer,
  • l’inconfort de lâcher ce qu’il y a à lâcher,
  • l’inconfort de faire le deuil de ce qui n’est pas ou n’est plus,
  • l'inconfort d'apprendre à dire et à entendre NON.

Etre heureux, ce n’est pas résister aux mouvements de la vie, c’est tenter d’y trouver, en et à travers eux, l’équilibre et la grâce, comme le surfeur utilise, avec à la fois force et souplesse, les mouvements de la vague pour y fonder la grâce de son vol.